Hell, the Normandy invasion had less planning. اللعنة، إنزال النورماندي إحتاج تخطيطا أقل.
The operation formed part of Operation Bodyguard, the cover plan for the Normandy landings in 1944. وشَكَلَت جُزءاً من عملية الحارس الشخصي، خطة تغطية إنزال النورماندي في عام 1944.
Fortitude was one of the major elements of Operation Bodyguard, the overall Allied deception stratagem for the Normandy landings. كانت عملية الثبات إحدى العناصر الرئيسية لعملية الحارس الشخصي، وهي حيلة الخداع الشاملة للحلفاء المُعدة لإنزال النورماندي.
Fortitude was one of the major elements of Operation Bodyguard, the overall Allied deception stratagem for the Normandy landings. كانت عملية الثبات إحدى العناصر الرئيسية لعملية الحارس الشخصي، وهي حيلة الخداع الشاملة للحلفاء المُعدة لإنزال النورماندي.
Its aim was to detain German forces in Southern France for up to twenty five days following the Normandy landings. والتى كان هدفها إبقاء القوات الألمانية في جنوب فرنسا لمدة تصل إلى خمسة وعشرين يوماً بعد إنزال النورماندي.
Its aim was to detain German forces in Southern France for up to twenty five days following the Normandy landings. والتى كان هدفها إبقاء القوات الألمانية في جنوب فرنسا لمدة تصل إلى خمسة وعشرين يوماً بعد إنزال النورماندي.
At the same time Operation Titanic involved the RAF dropping fake paratroopers to the east and west of the Normandy landings. في الوقت نفسه، شاركت القوات الجوية الملكية في عملية تيتانيك في إسقاط دُمى لمظليين وهميين في شرق وغرب مناطق إنزال النورماندي.
At the same time Operation Titanic involved the RAF dropping fake paratroopers to the east and west of the Normandy landings. في الوقت نفسه، شاركت القوات الجوية الملكية في عملية تيتانيك في إسقاط دُمى لمظليين وهميين في شرق وغرب مناطق إنزال النورماندي.
That British Armada was the biggest ever gathered before the Normandy landings which even exceeded in more than 60 ships Philip's II Great Armada. فتجمع البحرية البريطانية هو أكبر تجمع للسفن في التاريخ بعد تجمع إنزال النورماندي وأنها تجاوزت بأكثر من 60 سفينة عن سفن إسطول أرمادا الإسباني زمن فيليب الثاني.
Despite this, the reports had held enough credibility in late May and early June that, on the eve of the Normandy Landings, German divisions were deploying in defensive positions along the southern coast. وعلى الرغم من ذلك، فإن تقارير أواخر مايو وأوائل يونيو احتوت على مصداقية كافية، جعلت الفرق الألمانية، تنتشر في مواقع دفاعية على طول الساحل الفرنسي الجنوبي، عشية إنزال النورماندي.
جوال إصدار